تحذير! موقع سكس ألعرب للبالغين فقط لمن هم فوق سن ألثمانية عشر.

نظرة عامة:
يقدم لك دليل ألمستخدم كل ألمعلومات ألمطلوبة لأستخدام ألموقع بالطريقة ألمثلى و معرفة كل ما يتطلبه لتحصل على ألمتعة ألتي تبحث عنها أضافة ألى معلومات عامة عن ألمواد ألإباحية و ألإستمناء من مصادر ودراسات موثوقة و علمية بحته.



اسئلة شائعة:

- كيف انشاء حساب في موقع سكس العرب

- كيفية تحميل الفديوهات

- كيفية عمل قائمة افلامي المفضلة

- كيفية تعديل, مسح حسابي من موقع سكس العرب

- ماذا تفعل في حال لم يشتغل ألفديو

- كيفية أضافة تعليق

- كيفية أبلاغنا في حال وجود مشكلة بالفديو

- كيفية أستخدام محرك ألبحث في ألموقع

- كيفيه أستخدام ألوضع ألليلي



من نحن:
موقع سكس ألعرب هو منصة لعرض ألمواد ألإباحية ألمترجمة للغة ألعربية من أفضل ألمواقع ألعالمية,غايتنا ألأولى هي أرضاء مستخدمينا و زوار ألموقع من خلال تقديم ألأفلام بدقة عالية و أعطاء ألمستخدم ما يبحث عنه تماماً دون غش أو خداع أو تلاعب بعنواين ألأفلام أو ألتصنيفات,يقدم سكس ألعرب شتى أنواع ألأفلام ألأباحية ألتي تناسب كل ألأذواق و ألتي تستطيع من خلالها أن تشبع تخيلاتك ألجنسية مهما كان نوعها ,من خلال بحث بسيط في ألموقع تستطيع أن تصل ألى ألفلم أو ألممثلة ألتي ترغب بها.يتم تنزيل أفلام جديدة و متنوعه كل يوم بدون أعلانات مزعجة أو صفحات أعلانية أو برامج مضرة بجهازك,يمكنك أن تتصفح ألموقع بكل أمان و سرية بفضل كادر موقعنا ألمتخصص بتوفير أقصى حماية لزوارنا ألكرام,رضا ألمستخدم هو غايتنا ألأولى

معلومات عامة:
الاستمناء ، أو المتعة الذاتية ، هو لمس وفرك أجزاء من جسمك من أجل المتعة الجنسية ، مثل القضيب وكيس الصفن والبظر والفرج والثديين والشرج. يمكن أن يشمل الاستمناء شخصًا بمفرده يستكشف جسده ، ولكن يمكن أن يحدث أيضًا بين شخصين (الاستمناء المتبادل). إذا كانت العادة السرية تحدث بين الناس (الاستمناء المتبادل) ، فيجب إعطاء الموافقة والحصول عليها.يعتبر الاستمناء سلوكًا شائعًا يُلاحظ في جميع الأعمار منذ الطفولة وحتى سنوات المراهقة وطوال فترة البلوغ من قبل الأشخاص من أي جنس. إنها طريقة صحية للناس لاستكشاف أجسادهم، ومعرفة ما هو جيد جنسيًا ، وكيفية تحقيق النشوة الجنسية.يمكن أن تكون المتعة الجنسية من خلال العادة السرية جزءًا طبيعيًا جدًا من التجربة الجنسية للشخص. يختلف مدى تكرار الأشخاص الذين يمارسون العادة السرية من شخص لآخر. قد يستغرق الأمر عدة مرات في اليوم أو الأسبوع أو الشهر لعدم ممارسة العادة السرية على الإطلاق. لا يمثل عدد المرات التي يمارس فيها الشخص العادة السرية مشكلة إلا إذا كان الوقت الذي يقضيه في العادة السرية يحل محل الجوانب الأخرى لحياة صحية ومتوازنة - على سبيل المثال المدرسة والعمل والمسؤوليات والأنشطة الاجتماعية.تعتبر ألأفلام ألإباحية من أكثر ألوسائل ألمستخدمة للأستمناء ,لا تعد ألمواد ألإباحية ضارة بأي شكل من ألأشكال أذا فَهم ألمستخدم أن كل ما يُعرض هو محض تخيلات جنسية و لا تمت للواقع بصِلة, و هذه ألأفلام مخصصة لتعطي ألمتعه و ألأثارة ألجنسية للمشاهد,و مثل جميع وسائل ألترفيه ألمتاحة حالياً على شبكة ألأنترنت مثل وسائل ألتواصل ألأجتماعي,البرامج و ألمسلسلات و ألأفلام,ألرياضة,فأن ألمستخدم ممكن أن يكون عِرضة للأدمان عليها,ألأستخدام ألمعتدل لأي وسيلة ترفيه موصى به للجميع.

الفوائد الصحية الجنسية للاستمناء:
تتضمن بعض الفوائد الصحية الجنسية المعروفة للاستمناء ما يلي:
- يمكن أن يزيح التوتر و ألكبت الجنسي ويسمح للناس باستكشاف حياتهم الجنسية بأنفسهم.
- إنه أحد أشكال النشاط الجنسي المتاح للأشخاص من جميع الأجناس ، بما في ذلك الأشخاص في علاقات عاطفية أو زواج، أو الأشخاص الذين ليس لديهم شريك ، أو الأشخاص الذين لا يمارسون الجنس مع شريكهم ، أو الأشخاص الذين يمتنعون عن ممارسة الجنس.
- يتيح للأشخاص التعرف على استجاباتهم الجنسية التي يمكن أن تساعدهم على توصيل رغباتهم واحتياجاتهم إلى شركائهم الجنسيين أو شركائهم لتفهمها.

الفوائد الصحية العامة للاستمناء:
قد تتضمن بعض الفوائد الصحية العامة للاستمناء ما يلي
يساعد في الاسترخاء
يعزز النوم بشكل أفضل
يعزز إطلاق النواقل العصبية الشبيهة بالمواد الأفيونية في الدماغ (تسمى الإندورفين) ، والتي تسبب الشعور بالصحة الجسدية والعقلية
يقلل من الإجهاد
يعزز احترام الذات وصورة الجسد.

الخرافات والمحرمات حول الاستمناء:
على الرغم من أن العادة السرية هي جزء شائع من الحياة الجنسية ، إلا أن بعض الناس يشعرون بالخجل أو الإحراج من العادة السرية ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى الأساطير التي عفا عليها الزمن و ألكثير من ألخرافات ألتي يتم تداولها في بعض ألبلدان و ألثقافات و ألتي ترتبط أغلبها بالأديان و ألمعتقدات و ألتي لا تمت بأي صله للحقيقة,ألأستمناء هو وظيفة جسدية فيزيولوجية يمارسها ألجميع بأعمار مختلفة «نكراننا لرغباتنا هو نكران للشيء ألوحيد ألذي يبقينا أحياء».
تم إلقاء اللوم على الاستمناء بشكل غير صحيح في مجموعة من المشاكل الصحية و ألتي أثبت علمياً عدم صحتها ، و منها:
العقم
العمى
قضايا الصحة العقلية
الشذوذ الجنسي
انخفاض ألنشاط الجنسي.