الوصف:
أنجي فيث لا تشبع. بعد ليلة في الخارج مع موعد، تعود إلى المنزل ولا تستطيع إلا أن أنجي فيث لا تشبع. بعد عودتها إلى المنزل من موعد ساخن، لا يمكنها إلا أن تستمني وهي تفكر في كل الجنس الجامح الذي مارسته للتو. لقد قذفت لكنها لا تزال بحاجة إلى المزيد. بدأت أنجي في الاستمناء مرة أخرى حتى قاطعها زميلها الغاضب في السكن أليكسأنيك رفيقة سكني ألشبقة - سكس مترجم جونز، الذي طلب منها الهدوء، لكنها تجاهلته. سرعان ما لم يعد بإمكان أليكس تحمل الأمر أكثر من ذلك واقتحم غرفة أنجي وأمسك بها متلبسة. وبخها لكونها زميلة سكن غير محترمة وصاخبة للغاية. لكن أنجي ليست منزعجة - فهي لا تزال شهوانية وترى هذه الفرصة المثالية للحصول على الجرعة الثانية من القضيب الحقيقي الذي تتوق إليه!
رفيقة سكن,جارة,نهود كبيرة,قضيب أسود كبير
«بتاعي واقف ونار طوله ٢٠ سم و انا هايج موت
تعالي نتكلم و نتعرف و افرجك عليه و نكون سر بعض و اصدقاء و علاقة حب دائمه
تخيلي اني معاكي في الاوضة وانا وفي حضنك و ببوسك كتير و حاطط شفايفي على شفايفك و لسانك و ببوسهم و اعض شفايفك لحد ما شفايفك تحمر من كتر البوس
و انزل على خدك و ابوسه و اعضه خفيف
اخخخخ وبعدين انزل على رقبتك وحده وحده
ابوسها و الحسها و اعضها و انفخ با نفسي الهايج علي شعرك و جنب ودانك و اقولك بحبك يا لبوتي احححححح
واحط راسك على صدري و اسمعك ضربات قلبي و صوت انفاسي و العب في شعرك و انفخ فيه
طاب يلا انزلي على ركبتك و بوسي و مصي من رجلي لحد زبري يا لبوتي
و الحسي بضاني و زبري من اوله لاخره و مسكتك من شعرك يا شرموطي و قعت ادخله بعنف و جامد لحد ما يوصل لمعدتك و تتخنقي و لوعابك ينقط على بضاني و الارض و صدرك
احححححح بعدين انزل بيه على خدك و رقبتك و اضرب خدك بزبري و انزل على صدرك بيه اححححححححح»